حينَ ضحكتْ شجرةُ الزيتُون جمعة بوكليب زايد…ناقص كان الشيخُ، كعادته، ينقّل خطواته في الطريق على مهلٍ، سائراً بقلب مثقلٍ بأحمال زمن لا يشبه ما عاش قبله من أزمان، وقد أسلم طواعية قياده إلى صبي نحيل، لم يبلغ العاشره من عمره بعد، التقاه صدفةً واقفاً أمام باب بيته. لا يعرف ما …
أكمل القراءة »