عبد الحكيم كشاد الصديق المارق! هل سمعتم به ؟ كان مؤمِّنًا على نفسه جيدًا قلبه .. مليء بما يكفي .. لتجهل في أي البرك يصب ؟ يداه سبقت «الليدي ماكبث» في تضرعاتها ! خطوته في حجم العتمة حتى تجهل أختها أين تقف صديقي المارق .. الخداع لديه .. تجليّات وبعض …
أكمل القراءة »ضفاف ..
عبد الحكيم كشاد توحش ومذ كنت طفلا علَّقت هذا الخيط الحريري في رقاب أحبّتي ! لينهض الدم مضغة في كفي كبرت زرعت العالم بؤسا أحراشا مضللة من توحّش طفولتي أفتح الأفق التي تستلّه النواظر هذي الصحراء تنهب عمري ! ظل اجنكيز خان ا الأثيري ! عيوبي المثقوبة لا تهزأ بعيوبي …
أكمل القراءة »