شاركت ست عشرة امرأة من مدينة ترهونة مع نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للشؤون السياسية، ستيفاني خوري، في اجتماع تشاوري عقدته البعثة حول العملية السياسية.
وشددن على ضرورة توفير حماية أفضل من العنف، لا سيّما عبر الإنترنت،بالإضافة إلى تمثيلهن في مناصب صُنع القرار في مؤسسات الدولة.
وناقشت المشاركات الخيارات التي طرحتها اللجنة الاستشارية.
ونقلت إحدى المشاركات عن الليبيين انهم يشعرون أن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا والوضع السياسي يدوران في حلقة مُُفرغة”. مضيفة: “نشعُر وكأنها إدارة للأزمة دون حل، وأن الأفكارنفسها يعاد تدويرها”.