بسبب قيود الإغلاق التي رافقت تفشي فيروس كورونا المستجد، اضطر الكثيرون حول العالم على العمل من منازلهم، الأمر الذي فتح الباب أمام تعرضهم لمواقف طريفة أو محرجة، خاصة أولئك الذين يعلمون أمام الكاميرات.
ومن بين هؤلاء، كانت المراسلة التفلزيونية المحلية في ولاية كاليفورنيا ميليندا ميزا، إذ وقعت في موقف محرج للغاية، بحسب ما أفادت صحيفة “الصن” البريطانية
وكانت ميليندا تتحدث على الشاشة، فيما تعكس المرآة التي بجانبها، زوجها عاريا تماما في الحمام المجاور.
وتخضع ولاية كاليفورنيا للإغلاق التام بسبب فيروس كورونا، الأمر الذي يتضمن إجبار الصحفيين، بمن فيهم التلفزيونيين على العمل من منازلهم.