تقاضي ولاية ميزوري الأميركية، الحكومة الصينية وعدداً من المؤسسات الكبرى، للدور الذي لعبته خلال تفشي فيروس «كورونا المستجد»، مشيرةً إلى أنهم لم يتصدوا للفيروس بالشكل الصحيح، الأمر الذي أثّر على الولاية وألحق الأضرار بها.
وحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد أودى فيروس «كورونا» بحياة 229 شخصاً في ولاية ميزوري وأصاب 6105 آخرين، وفقاً لأحدث الأرقام التي أعلنتها جامعة «جون هوبكنز» الأميركية.
وقام إيريك شميت، المدعي العام بميزوري، برفع الدعوى المدنية أمام محكمة فيدرالية في المنطقة الشرقية من الولاية.