منصة الصباح

طقوس الكتابة عند مشاهير الأدباء..

يسرد الكاتب “عبدالله ناصر الداوود”، في كتابه “طقوس الروائيين”، مقتطفات من طقوس بعض الأدباء والكتّاب، أثناء ممارستهم لفعل الكتابة..

وهذه بعض النماذج لتلك الطقوس:-

1- الأديب “أندرسن”، كان نحيفاً جدًا ، وكان يخجل من ذلك، وللتعويض عن نحافته كان يحشر الأوراق تحت ملابسه ليبدو أكثر امتلاء..

2- كان “بلزاك” يشرب من ثلاثين إلى خمسين فنجانا من القهوة أثناء الكتابة اليومية..

3- الشاعر “شيلر” يحتفظ بتفاحة في درج مكتبه، وكل فترة يشمها ويكمل كتابته..

4- الشاعرة “إيمي ليل” كانت تدخن ، وعندما اندلعت الحرب العالمية الأولى، خافت ألا تجد السيجار فتتعطل عن الكتابة، لذلك اشترت عشرة آلاف سيجارة..

5- الكاتبة البوليسية المشهورة “أجاثا كريستي” كانت تصنع لها حوضا ساخنا من الماء، فتنزل فيه وتأكل تفاحة، حتى تهبط عليها أفكار رواياتها وشخصياتها..

6- الأديب “إدجاربو” كان يحرص أثناء كتابته أن يضع قطته الصغيرة على كتفيه، ويحرص ألا تهبط من فوق كتفيه إلى الورق، فهو يقاوم نزولها وفي نفس الوقت لا يتوقف عن الكتابة، وكأنه يخلق لنفسه نوعا من المقاومة والتوازن..

7- “مارك توين” كانت أغلب كتاباته وهو منبطح على بطنه..

شاهد أيضاً

خلال ملتقى شباب ليبيا الجامع.. الدبيبة يؤكد أهمية دور الشباب في تحقيق التنمية

أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، أهمية دور الشباب في تحقيق التنمية وبناء ليبيا …