عبد الرزاق الداهش قلق، وحزن، وخيبة، ومعجون من هذا القبيل ظاهر على وجوه الناس، وحتى على الحيطان، ولافتات الشوارع. وسؤال صغير، وكبير في آن، يفتحه مواطن بسيط كجرح غائر: متى تستريح طرابلس؟ من حرب فجر ليبيا، إلى حرب الكانيات، إلى حرب طرابلس. وبين كل حرب وحرب، حرب أخرى، أطرافها في …
أكمل القراءة »