بقلم: عبد الرحمن جماعة كدت أحس بزفراته الحارقة تكاد تحرق كل شيء كما يفعل بائعوا الفول المطبوخ تحت كوبري باب تاجورا، لكنه لم يكن هناك، بل كان تحديداً عند إلتقاء شارعي هارون الرشيد وأبوالعلاء المعري، يجلس في ظل جامع بورقيبة. في هذه النقطة تحديداَ كان الضجيج هو سيد المكان، أصحاب …
أكمل القراءة »