زكريا العنقودي . كنت وصديقي أنور قد انهينا عملنا باكراً على غير العادة فقررنا أن نخرج بجولة ب (قهوتها) في طرابلس متع 2004 . كنا لتونا قد أقفلنا أغلفة مجلة من طراز رفيع تهتم بالفكر والأدب والفن والسياسة وأرسلناها للمطبعة لذا لم يعيبنا أن تكون التدهويرة في هوندا سيفك اتش …
أكمل القراءة »