الحديث عن السيدة فيروز، لا يحتاج لأي شرح، يكفي أن تستمتع لأعمالها الفنية الثرية، التي مازالت حاضرة في وِجدان أجيال وأجيال، مع كل صباح وكل مساء وكل لحظة. تحتفل بفيروز هذا العام بعيدها التسعين، لكونها رمزًا فنيًا ليس لبلدها لبنان فقط، بل لكل عالمنا العربي، الذي بكل تأكيد يفهم جيّدًا …
أكمل القراءة »