محمد الهادي الجزيري أخي المتوهّج في هشيم الأمّة أشدّ على يدك لن أسألك عن حالك، فالطقس واحد من الملح إلى الوحل، أرجو فقط أن تكون متماسكا رغم فداحة الريح وشراهة الجراد المحيط بنا من كلّ جانب… ، لا شكّ أنّك غاضب منّي ومضرب عن التواصل معي، وإرسال مجرّد تحية …
أكمل القراءة »