زكريا العنقودي . في اخر السبعينات كنا نستمع للمرسكاوي خلسة ، كان الكاسيت حينها وكانت كل الاشرطة مميزة باختام دولة او شركات ، المهم شي رسمي . لم يحظى فن المرسكاوي بكل ذلك ، فقد كنا نتداوله كأشرطة سوداء لا اختام لها لا دولة حاضنة ولا جهات راعية كما يحدث …
أكمل القراءة »