أفصح الروائي “إبراهيم الإمام” عن انتهاءه من كتابة أولى تجاربه في عالم المسرح، التي اختار لها من العناوين شطر بيت شهير للشاعر الفلسطيني “محمود درويش”:- ” أيها المارون آن أن تنصرفوا”.. وأهدى “الإمام” مسرحيته، لصديقه الشاعر الغزاوي المقيم بطرابلس “جميل حمادة”، ولكل شهداء عائلته الذين سقطوا جراء غارات العدو …
أكمل القراءة »غوقة ومحمود درويش وسرّّ الخروج
عبد الرزاق الداهش كنتُ في آخر تواصل معه، قد حاولتُ إقناعه بتفريغ ذاكرته المزدحمة في عمودٍ صحفي، أتصوره مفيداً.. وكانت الإجابة عن سؤال: من هو السفير الليبي الذي أنقذ حياة، أو حرية الشاعر الفلسطيني “محمود درويش”، مهمة.. ولكنه الموت، كان سريعاً جداً، وبليداً جداً، لا يعرفُ حرية النفاذ للمعلومة، ولا …
أكمل القراءة »