محمد الشلطامي بقلم// مفتاح قناو في مطلع سبعينيات القرن العشرين كنت تلميذا في المرحلة الإعدادية، شغوفا بالقراءة والاطلاع، حيث قرأت بخلاف المناهج الدراسية لعدد من الشعراء والأدباء من دول عربية مشرقية، ولكنني كنت ابحث عن ما يمكن قرأته لكتاب ليبيين. فذات مساء صيفي جميل، وفي جولة وسط مدينة طرابلس، قادتني …
أكمل القراءة »