الكاتب والناشط الحقوقي مفتاح قناو/ يكتب للصباح كان الدخول لدار الأوبرا التشيكية حدثاً مميزاً بالنسبة لمواطن ليبي يفعل ذلك للمرة الأولى، فبرغم من أنه قد سبق لي حضور بعض العروض المسرحية في ليبيا إلا أن الذهاب إلى دار الأوبرا لدى الشعوب الأوروبية تحكمه تقاليد خاصة وقديمة وعادات راسخة وموروث يحتفي …
أكمل القراءة »