عبد الرزاق الداهش لم يسبق لي أن ذهبت إلى درنة، ولكن درنة هي من جاءتني في مثل هذا اليوم الحزين جدا. لم اقف حتى ترانزيت على حوافها، ولكن وجدتها كمثل هذا اليوم تنصب خيمتها في قلبي. مرت أعوام من الانتظار لزيارة تأجلت كثيرا لمدينة تتنفس، شعرًا، وأدبًا، وفنًا، وزهر الياسمين. …
أكمل القراءة »