ناصر المقرحي ومثلما أنك هيجت أشواقي وأخرجت نفسي عن هدوئها المعتاد عندما مررت بالذاكرة أو ” خطرت “التي تقابلها بالعامية الليبية، جفّت دموعي المرسلات وأشعلت شموعي المنطفئة وأنرت دربي، ولنلاحظ دائما أن المُحب يخاطب حبيبه بصيغة المُذكر كما درجت العادة في شعر الغزل العربي لا سيما القديم منهُ . ” …
أكمل القراءة »