محمد الهادي الجزيري هكذا فجأة …في الثاني والعشرين من فبراير 1942 استيقظ العالم دون ستيفان زفايغ. ما الذّي مثّله خبر انتحاره ؟ هل فقد زفايغ الثقة في الإنسان الذّي سخّر حياته كلها لأجله أم أنّ الخلاص انعدم حتّى في البرازيل نفسها المحطّة الأخيرة للكاتب النمساوي؟ أسئلة كثيرة تدور على حدث …
أكمل القراءة »