زكريا العنقودي ثمانينيات وكنا نجلس بصالة التحرير بمقر صحيفة (الفجر الجديد ) بزاوية الدهماني بمجمع الامانات سابقا ، كانت ليلة صيف جافة فلم تكن بتلك الايام اجهزة تكييف ، لكننا كنا بالدور الثالث نفتح ياقات قمصاننا و ننعم ببعض نسيم البحر المقابل للمبنى بعد ان اشرعنا كل النوافذ وأبواب الشرفات …
أكمل القراءة »