عبد الرزاق الداهش —— كنت قد تعودت أن أجوب شوارع المدينة سيرا على الأقدام، فهي رياضتي اليومية، أو رياضتي المزعومة. وكان سؤال ماذا أكتب، أو عن ماذا أكتب يلف ويدور في رأسي ككل مرة. سألتني: هل أكتب على رأس جدير، وتوكات الساعة الثانية بعد منتصف الليل. شاحنات تأخذ طريقها إلى …
أكمل القراءة »