محمد الهادي الجزيري هو كالمراهق الذي يسرّ بوعد فتاة الحي ..، ولم يزل شقيّا يهوى اللعب بكلّ شيء وإن كان الكلمات والمعاني ..، ما زال يفرح كطفل كلّما نجح في إنهاء أقصوصته ” بقفلة ” مناسبة ورأى الدهشة وعلامات الاستغراب على وجه قارئه الافتراضي ..، ما يزال ديدنه الوصول بالنصّ …
أكمل القراءة »