حاوره: مهنَّد شريـفة جلس مع فكرته وضخ في أوصال أبجديتها معنىً عميق مكّنه من مواساة الجدران الهشّة وكفكفة دموع السماء حين يهتف العاشق أحبك، فالقصيدة لدى شاعرنا محيي الدين المحجوب لا ترتدي أحدًا إلا صوتها وصدى إرتفاعها عن جغرافيا الأرض ، ” من ناره ،من حظ النار أن فضحتها …
أكمل القراءة »