زايد… ناقص جمعة بوكليب صبيحةُ الثلاثاء قبل الماضي، وجدتُني ضمن عديدين، من الجنسين، جاءوا من أماكن متفرقة في مدينة، تبدو في السنوات الأخيرة، لمن يعرفها جيداً، وابتعد عنها لفترة من الزمن، ، وكأنها فقدت هُوّيتها، وأضحت غريبة أكثر من غرابة نبي الله صالح في قومه ثمود. تلوثَ هواؤها بعوادم السيارات …
أكمل القراءة »