محمد الهادي الجزيري أقترح عليكم جولة في رفقة الضحك رأفة بأنفسنا وتفاديا لانفجار رؤوسنا ممّا تستوعبه على مدار الساعة من عجائب وغرائب وممّا تتجرّعه أعيننا من دماء وأشلاء وخراب عميم…. أيّها المتعبون .. أنصتوا، إنّ الضحك يتهيّأ لعرض ما تيسّر من ذاكرتي: ــ لنبدأ من ثلاثينات القرن الماضي، وتحديدا من …
أكمل القراءة »