الصباح/ حنان علي كابو في أدبِ الرحلات، يعرفُ الروائي جيداً كيف ينفخُ الروح، في الأماكن التي تسوقه إليها المغامرة والتشويق، وكيف يطوعها خدمةً لمسار الحكاية.. يحفظ التفاصيل جيداً، كل شاردة وواردة، ويجيدُ الإمساكَ بلُبَّ الدهشة، حتى تغدو الآسرةَ بامتياز.. فمتى يَحيدُ الروائي عن الحقيقة أحياناً، ويجنحُ لخياله لصالح التشويق..؟ …
أكمل القراءة »