في صور مأساوية تسرد لنا حكاية مشرّدين في عز البرد، حيث أنّ فراشهم الأرض والأمطار غطائهم.
وأظهرت كاميرا “النهار”، التي جابت شوارع العاصمة حالة المشردين المزرية، الذين لم يستطيعون الكلام من شدة البرد.
بالإضافة إلى أنهم لا يأكلون إلا من صدقات المحسنين، حيث هناك منهم من هو متحصل على شهادات عليا.