من داخل قاعة ندوة طبية.. كم أنت رائعة أيتها الليبية..
شكرا .. لأنك ما زلت تحافظين على زينا الليبي (الفراشية) .

من داخل قاعة ندوة طبية.. كم أنت رائعة أيتها الليبية..
شكرا .. لأنك ما زلت تحافظين على زينا الليبي (الفراشية) .

الوسومالفراشية
باختصار د. علي عاشور لقد كبرت في زليتن، في تلك الأرياف التي كانت تهتز فرحاً …