انطلقت الأنشطة حول العالم للاحتفال باليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، بتدشين حملات حقوقية وأممية للتوعية بالعنف ضد النساء حول العالم.
ويستمر الاحتفال باليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة حتى العاشر من ديسمبر/كانون الأول، اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
واحتُفل بهذا اليوم لأول مرة في عام 1981، في أمريكا اللاتينية بدعوة من مجموعات نسوية في كولومبيا.
وفي عام 1999، صدر قرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة باعتبار 25 نوفمبر من كل عام يوماً للتوعية بجميع أشكال العنف ضد المرأة، من اغتصاب وعنف أسري وأي شكل من أشكال الضرر الجسدي أو النفسي الواقع على المرأة. كما يشمل ذلك جميع أشكال الإكراه والإجبار والمراقبة سواء داخل الأسرة أو خارجها.