شارك 228 شابًا وشابة في ورشة عمل أُقيمت مطلع الشهر الحالي، بهدف مناقشة قضايا العنف المجتمعي في ليبيا، في إطار مبادرة الشباب يشارك، ضمن جهود دعم الاستقرار وتعزيز دور الشباب في المجتمع الليبي.
وكشفت البعثة الأممية، عن جلسة ثانية عقب الورشة الأولى، شارك فيها 32 شابةً وشابًا من المنطقتين الوسطى والغربية لمناقشة كيفية مساهمة الشباب في الوصول إلى استقرار ليبيا.
وسلط المشاركون الضوء على الانقسام السياسي معتبرين أنه عاملاً أساسيًا يُسهم في استمرار العنف وانعدام الأمن في مجتمعاتهم، حيث قال أحد المشاركين: الانقسامات السياسية الحادة تُفاقم من النزعة القبلية والجهوية المُضرة