منصة الصباح

وجـــــــوه

وجهت فاتنة قصر كنينغستون رسالتها إلى العالم .. متبعة طريق أم زوجها الأميرة ديانا كلمتها أثناء زيارتها لباكستان.

“أتينا هنا لنلفت إنتباه العالم لحق الفتيات في التعليم والوصول إلى أعلى المناصب”.

السير على خطى ديانا لم يتوقف عند هذا الحد .. فقد ارتدت دوقة كامبريدج الفستان التقليدي الباكستاني المعروف بـ«شاولار كاميز» في ثالث أيام زيارتها للبلد الآسيوي المسلم بلون آزرق في تقليد لديانا التي زارت ذات البلد قبل سنوات.

كيت ميدلتون

المولودة قبل 37 سنة في مدينة بريكشر سرقت الأضواء في باكستان من زوجها الأمير وليام (أكبر أبناء وليّ العهد البريطاني تشارلز والأميرة الراحلة ديانا) .. واهتم الجميع (على المستويين الشعبي والإعلامي) بها أينما ذهبت.

أجمل تعليق عن (كيت) جاء من الطفلة الباكستانية إيما التي تحدثت إليها كيت .. إيما قالت : “ أنا سعيدة بلقائها .. وهي تبدو كالملاك بفستانها الأزرق الرائع .. لقد أثرت في بطريقة لا يمكن وصفها”.

وانخرطت كيت منذ سنوات في المجال الخيري والإنساني ، وأولت عناية خاصة بالأطفال على مستوى العالم .. فيما يبدو أنه اقتداء آخر بأم زوجها.

شاهد أيضاً

كتاب “فتيان الزنك” حول الحرب والفقد والألم النفسي

خلود الفلاح لا تبث الحرب إلا الخوف والدمار والموت والمزيد من الضحايا.. تجربة الألم التي …