منصة الصباح

هل‭ ‬يتم‭ ‬الكشف‭ ‬عن‭ ‬مقبرة‭ ‬الإسكندر‭ ‬؟

 ‬شهدت‭ ‬مدينة‭ ‬الاسكندرية‭ ‬المصرية‭ ‬تواجد‭ ‬بعثة‭ ‬آثار‭ ‬يونانية‭ ‬تجري‭ ‬حفريات‭ ‬تاريخية‭ ‬في‭ ‬منطقة‭ ‬الشلالات،‭ ‬حيث‭ ‬أنقاض‭ ‬الإسكندرية‭ ‬القديمة،‭ ‬بحثا‭ ‬عن‭ ‬قبر‭ ‬الاسكندر‭ ‬الأكبر‭.‬
وتداعب‭ ‬مخيلة‭ ‬أفراد‭ ‬هذه‭ ‬البعثة‭ ‬حلم‭ ‬العثور‭ ‬على‭ ‬مقبرة‭ ‬الإسكندر،‭ ‬لا‭ ‬سيما‭ ‬وأن‭ ‬هناك‭ ‬من‭ ‬يجزم‭ ‬بأن‭ ‬القبر‭ ‬في‮ ‬مصر لا‭ ‬محالة،‭ ‬وليس‭ ‬في‭ ‬أي‭ ‬موقع‭ ‬أو‭ ‬موضع‭ ‬آخر‭ ‬خارجها،‭ ‬وتدور‭ ‬أسئلة‭ ‬كثيرة‭ ‬حول‭ ‬شخصية‭ ‬الإسكندر‭ ‬الأكبر‭ ‬وحياته،‭ ‬وأسئلة‭ ‬أكثر‭ ‬تبقى‭ ‬معلقة‭ ‬حول‭ ‬مقبرته‭ ‬وأين‭ ‬تم‭ ‬دفنه،
فبالنسبة‭ ‬لموقع‭ ‬دفنه،‭ ‬تختلف‭ ‬الروايات‭ ‬التاريخية‭ ‬بين‭ ‬مدينة‭ ‬بابل‭ ‬العراقية‭ ‬والاسكندرية‭ ‬المصرية،‭ ‬ويتمنى‭ ‬فريق‭ ‬الآثار‭ ‬اليوناني‭ ‬أن‭ ‬تصدق‭ ‬الرواية‭ ‬القائلة‭ ‬بأن‭ ‬الامبراطور‭ ‬الروماني‭ ‬أغسطس‭ ‬زار‭ ‬قبره‭ ‬في‭ ‬مصر‭.‬

شاهد أيضاً

الكاتبة والناقدة د.صباح أبو شاقور لمنصة الصباح...العزلة وسادة من حرير أزرق كشفت لي ذاتي المحرومة...!

الكاتبة والناقدة د.صباح أبو شاقور لمنصة الصباح…العزلة وسادة من حرير أزرق كشفت لي ذاتي المحرومة…!

حوار /حنان علي كابو بين العزلة والصمت السردي، والكتابة كمساحة للبوح، تتجلى تجربة د. صباح …