الصباح
صدر حديثًا عن دار الباسل للطباعة والنشر والتوزيع مصر، اول عمل روائي للكاتب الليبي موسى إبراهيم، اختار له الكاتب اسم “سلمى”ويعد هذا العمل الأدبي باكورة أعماله الأدبية.
نقرأ في مقتطف على الغلاف الخلفي للرواية.
“أمنتُ أن الحب كافر في غياب من نحب، وكفرتُ بكل من يدعي أن الحب يتكرر مع غير الحبيب الأول… لم أؤمن إلا بأن من أحبّت، إما عاشت جنتها بقربه، أو ذاقت الجحيم مرارًا كلما غاب، وصدقت تحاول تسبيحه عينًا”.
تغوص الرواية في عمق التجربة الشعورية،وتحمل بين طياتها أسئلة الهوية والألم الإنساني والخذلان، وتضع القارئ أمام مرآة أسئلته الخاصة.
وعرف عن الكاتب موسى إبراهيم، أسلوبه السردي العميق،و بحضوره في الحقل الثقافي الليبي والعربي.