من نحن

من نحن :
الصباح الليبية
… مبتدأ لكل خبر
منصة إخبارية رقمية

الرؤية:
تسعى الصباح إلى :
تعزيز حق المواطن في الوصول إلى المعلومة وتقديمها دون مواربة وبكل حياد

الارتقاء بالذائقة الوطنية عبر خطاب تنويري من خلال ابراز الثقافات المحلية واثرائها

مواكبة التطورات في عالم الصحافة والترفيه بعيدا عن الاسفاف والرداءة

الرسالة:

محتوى اعلامي متطور يحترم ذكاء المتلقى، يلتزم بالسلوك المهني والأخلاقي ومعايير الجودة، والمسطرة الدولية للصحافة.

قصة الصباح

وللصباح الليبية قصة:
وكعادة البدايات حلم تحقق بانطلاقتها صحيفة ورقية عام ٢٠١٩ وبقرار صادر عن الهيأة العامة للصحافة يحمل الرقم (5) والذي ينص في مادته الخامسة على ان يكون للصحيفة موقع على شبكة الاتصالات الدولية (الانترنت)وصفحات تفاعلية على منصات التواصل الاجتماعي
ولماذا الصباح : المسمى الاكثر حيادية، ولما يمثله من وضوح وتجدد.
وبصدور العدد الأول لصحيفة الصباح في الرابع عشر من سبتمبر عام 2019 دشنت الهيأة العامة للصحافة عودة الصحافة الورقية من جديد في العاصمة طرابلس بعد توقف لآكثر من خمسة سنوات.

السلوك المهني:

تعزيز ثقافة الافصاح والشفافية.
التحقق والتقصي وتحري الدقة قبل النشر .
عدم الخلط بين الرأي والرواية، الوقائع والاستنتاجات.
العدالة في النشر : حق الرد مكفول، وتصحيح الأخطاء في حينها، والاعتذار عنها.
عدم انتهاك خصوصية الافراد آو التشهير بهم واحترام حياتهم الخاصة.
لا يجوز الاعتماد على معلومات من مصادر غير موثوقة، أو الحصول عليها بصورة غير مشروعة، حماية المصادر، والمبلغين.
عدم الانخراط في الاصطفافات السياسية او الانحياز لآي تيار سياسي او ايدولوجي.
عدم قبول الهدايا، أو الحصول على عائد من جلب مواد إعلانية.

ميثاق الصباح:

الصباح فريق منفتح، متجدد، واسع الأفق، يتقبل الأخر المختلف، ويؤمن بأهمية التنوع الخلاق.
يشكل السلام، والخير، والعدالة وحقوق الانسان، والدفاع عن الطبقات الهشة قيم مطلقة بالنسبة للفريق.
يرفض فريق الصباح بالمطلق التمييز العنصري، والجنسي، والعرقي، ويعمل على تعزيز قيم المواطنة.
يؤمن الفريق بأهمية ادارة الوقت، ويقدر المبادرة، والابتكار، والتنافسية النظيفة، على ارضية أفضل ما يمكن عمله لأفضل ما يمكن تصوره.
لا مكان في فريق الصباح لإهدار الوقت في الاحاديث غير المنتجة، ومعاداة النجاح، وبث السلبية، والإحباط، وتصميم ذرائع الكسل، والفشل.

دستور الصباح:

العمل بروح الفريق الواحد، والاحساس بالمسؤولية التامة تجاه استكمال العمل، في الوقت المناسب، وبالجودة العالية.
الالتزام بسياقات العمل، واحترام التدابير الإدارية، الناجمة عن أي قصور، أو تقصير.
التعامل مع الزملاء بمنطق الزمالة، والتعاون، والروح الرفاقية.
يحق الاعتراض والتظلم كتابيا ازاء أي جزاءات يتعرض لها ويتضمن الكتاب تحديدا وتوضيحا لنقاط الاعتراض.
ويحق للزملاء التنسيق فيما بينهم لتحسين الاداء ومن أجل العمل بسلاسة واريحية أفضل.