اتفق موظفو وزارة الشباب والمشاركين في مبادرة ساعة قراءة على ضرورة استمرار المبادرة وتوسيع نطاقها لتشمل موظفي أفرع الوزارة وكافة مكوناتها الشبابية والجهات التابعة لها بعموم البلاد.
جاء ذلك خلال ندوة حوارية نظمتها الوزارة صباح اليوم الخميس حول مبادرة ساعة قراءة التي أطلقها وزير الشباب فتح الله الزني بمركز تدريب ديوان وزارة الشباب.
وتضمنت الندوة مقترحات الشباب المشارك في المبادرة حول آلية تحقيق الاستفادة المثلى منها، بالإضافة لمناقشة حول كفاية هذه الساعة لإكسابهم المزيد من المعلومات.
كما تم التطرق إلى سبل تعزيز المبادرة بالعديد من المشاريع واللقاءات الثقافية بهدف إطلاقها كمشروع وطني مستقبلي في أوساط الشباب.