الصباح
في الوقت الذي يعاني فيه 783 مليون شخص من الجوع، و يكون الهدر اما بسبب الإسراف و سوء التخطيط او بسبب عدم إمكانية الوصول للتبريد و التخزين، تتحمل الأسر المسؤولية الأكبر عن الهدر بنسبة 60% شكلت الخدمات الغذائية ما نسبته 28% من الهدر، تجارة التجزئة نحو 12% ، %13 من الغذاء المفقود يتم خلال سلسلة الإمدادات الغذائية من المزرعة إلى الأسواق ،وفق بيانات العام 2022، تشترك الأسر الفقيرة في عملية الهدر لغياب انظمة التبريد خاصة في المناطق الباردة 79 كيلوغرام من الطعام للشخص الواحد تهدر سنويا ، دول استطاعت خفض الهدر منذ العام 2007 ، المملكة المتحدة خفضت بنسبة 18%، اليابان خفضته بنحو الثلث، بالإضافة إلى أستراليا إندونيسيا، المكسيك و جنوب إفريقيا.