رجح تقرير صادر عن هيئة العمل الرئيسية التابعة للأمم المتحدة أن تمتد الأزمة لعدد ساعات العمل، إذ يُشير التقرير إلى أنه من المتوقع أن تكون عدد ساعات العمل العالمية في الربع الثاني من عام 2020 أقل مما كانت عليه قبل بدء أزمة الفيروس، بنسبة 10.5 في المائة، أي ما يعادل 305 ملايين وظيفة بدوام كامل.
ويوضح الإنفوغراف التالي أكثر الوظائف المهددة حول العالم بسبب تأثير فيروس كورونا، وحجم التأثر الذي لحق بالعاملين حسب تواجدهم جغرافياً، خصوصاً مع استمرار التوقعات التي تشير لاستمرار الجائحة لنهاية العام: