أفصح التشكيلي د.معتوق بوراوي عن اختيار لوحاته، لتكون على واجهة اغلفة كتب لكتاب اسبان حيث كتب في منشور له على صفحته الرسمية:
“صدور تلاثة روايات اسبانية وال والأغلفة كانت من لوحاتي ، أهنئ الروائيين واشكرهم علي اختيار اعمالي”.

نقرأ في سيرته الفنية كما جاء في ادراج للمرسم الليبي التشكيلي ..”يعد الفنان العالمي معتوق بوراوي، خريج قسم الفنون الجميلة طرابلس و عمل بها، انتقل للدكتوراة في اسبانيا حيث توسعت مداركه و تشبع من المدرسة الإسبانية العريقة في الفن فتأثر بسوالارا و قويا و غيرهم من كبار فناني اسبانيا.
هو فنان، باحث بإمتياز يبحث عن تفسيرات الشعور الانساني في النفس البشرية بأسلوبه المنتمي الي الحداثة و مابعدها ولكن فيه ثيرات المدرسة الانطباعية، و احيانا يميل الى فن المفهوم، اقيمت له معارض دولية خارج ليبيا بحظور كبار النقاد و الفنانين العالميين.
يعتبر بوراوي، أحد أبرز الفنانين على الساحة التشكيلية الليبية و العربية.