بعد أن كانت دور السينما والحفلات العامة محظورة في السعودية حتى وقت قريب، إلا أنها تسعى اليوم لدعم اقتصادها بضخ مليارات الدولارات في قطاع الترفيه الذي تدعمه الدولة من خلال إقناع السائحين من مواطنيها بإنفاق أموالهم في الداخل وجذب الزوار الأجانب وخلق وظائف لشبابها وتحسين جودة الحياة.
وتدرس السعودية استضافة عشرات الفعاليات كاستقطاب إحدى مباريات الدوري وسباق للسيارات وعروض للخدع البصرية، بالإضافة إلى مسابقة للماراثون.
وفتحت الهيئة العامة للترفيه بابها لاستقبال العروض الحية للمقاهي والمطاعم والعزف الموسيقي والعروض الغنائية والكوميديا وحركات خفة اليد والأولوية للسعودي والسعودية.
ومن هذه القرارات تعمل المملكة على تعزيز موقعها التنافسي في قطاع الترفيه العالمي لتكون من بين أول 4 وجهات ترفيهية في آسيا وبين أول 10 على مستوى العالم.