وللصباح الليبية قصة:
وكعادة البدايات حلم تحقق بانطلاقتها صحيفة ورقية عام ٢٠١٩ وبقرار صادر عن الهيأة العامة للصحافة يحمل الرقم (5) والذي ينص في مادته الخامسة على ان يكون للصحيفة موقع على شبكة الاتصالات الدولية (الانترنت)وصفحات تفاعلية على منصات التواصل الاجتماعي
ولماذا الصباح : المسمى الاكثر حيادية، ولما يمثله من وضوح وتجدد.
وبصدور العدد الأول لصحيفة الصباح في الرابع عشر من سبتمبر عام 2019 دشنت الهيأة العامة للصحافة عودة الصحافة الورقية من جديد في العاصمة طرابلس بعد توقف لآكثر من خمسة سنوات.
