..يقول “بن كارسون” وهو من أشهر الجرّاحين في العالم: “إن نقطة التحول في حياتي، كانت يوم أغلقت أمي التلفاز، وأجبرتني على القراءة!”..
إن هجر الكتاب الورقي، ونسيان شكل الحروف العربية والإنكليزية، هو من إفرازات الإفراط في استخدام وسائل التواصل، والحواسيب، والحميمية في التعامل مع “الكيبورد”..
يقيناً، عندما أرى خطّا جميلاً، سواء في اللغة العربية أو الإنكليزية، فإن حنيناً جارفاً يسوقني إلى مرابع الزمن الجميل..
..”وليد أحمد”..
عن: “مائة ألف قاريء”..