تبادل 220 عريسا وعروسا القبلات والعهود في حفل زفاف جماعي، غير أن قبلاتهم لم تكن طبيعية أو معهودة، إذ كانت مغطاة ومحمية بواسطة كمامات طبية واقية، والسبب بالطبع هو فيروس “كورونا” الجديد.
ورغم أن الكمامات الطبية الواقية هذه لا تمنع عدوى الفيروس بنسبة 100 ٪، فإنها تشكل وسيلة لمكافحة المرض القاتل، الذي أودى بحياة أكثر من 2300 شخص، وأصاب ما يزيد على 77 ألفا آخرين، بحسب آخر الإحصاءات.
وفي حفل الزفاف الجماعي الذي أقيم وسط الفلبين، تحدى العرسان وأقاربهم فيروس “كورونا” الجديد، الذي بات يعرف باسم “كوفيد 19”، وحضروا الحفل في مدينة باكولود الساحلية.
الوسوموراء الكمامات
شاهد أيضاً
كتاب “فتيان الزنك” حول الحرب والفقد والألم النفسي
خلود الفلاح لا تبث الحرب إلا الخوف والدمار والموت والمزيد من الضحايا.. تجربة الألم التي …