الصباح /وكالات
حذرت المملكة المتحدة والولايات المتحدة من قراصنة سيبرانيين مدعومين من دول يحاولون سرقة البيانات من الجامعات والأدوية ومعاهد البحوث المشاركة في الاستجابة للفيروس التاجي التي تحاول تطوير لقاح COVID-19.
وبينما أكد وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب المعلومات، لم يكشف تصريح مشترك لوكالات الأمن السيبراني نُشر عن اسم أي دولة معينة ضالعة في “الحملات السيبرانية الخبيثة”، ولكن علم أن الجناة ينتمون للصين وروسيا وإيران، بالإضافة إلى دول أخرى، كما ذكر موقع قناة سكاي الإخبارية البريطانية.
وتقول وكالة الأمن السيبراني الأميركية وأمن البنية التحتية والمركز الوطني للأمن السيبراني في المملكة المتحدة إن المجرمين تم اكتشافهم وهم يستهدفون هيئات الرعاية الصحية، ولا سيما تلك الضالعة في الاستجابة للفيروسات التاجية.