منصة الصباح

سيارة تسلا مجهزة بمدفع رشاش.. ما القصة؟

بعد نشره مقطع فيديو وهو يقود سيارة “سايبر تراك” من شركة “مجهزة بمدفع رشاش”، دعا الرئيس الشيشاني، رمضان قديروف، الرئيس التنفيذي للشركة المُصنّعة للسيارة، إيلون ماسك إلى زيارة روسيا.

وأظهر مقطع الفيديو، السيارة مدعومة بالفولاذ المقاوم للصدأ، ووصف قديروف السيارة بأنها من “أفضل السيارات في العالم. وتابع: لقد وقعت في حبها حرفيا”.

وأضاف الرئيس الشيشاني، عن السيارة، “ليس من قبيل الصدفة أن يطلقوا عليها اسم الوحش السيبراني. أنا متأكد من أن هذا الوحش سيجلب الكثير من الفوائد لقواتنا”.

شاهد أيضاً

حملة عالمية لمقاطعة بث الموسيقى في إسرائيل بدعم أكثر من ألف فنان يواصل أكثر من ألف فنان وعشرات شركات الإنتاج حول العالم، من بينهم لورد وبيورك وفرقة ماسيف أتاك، دعم حملة دولية تحمل اسم “لا موسيقى للإبادة” التي تدعو إلى حجب الموسيقى عن إسرائيل عبر تفعيل الحظر الجغرافي، وذلك رغم الهدنة الهشة واستمرار العمليات العسكرية في قطاع غزة. ويقول القائمون على الحملة إن هذه الخطوة تأتي استجابة لمطالب فلسطينية تدعو إلى عزل إسرائيل ثقافيًا ورفض ما يعتبرونه “شرعنة” لسياساتها. وتستند المبادرة إلى تقرير صادر عن لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة في سبتمبر، خلص إلى أن إسرائيل ترتكب “إبادة جماعية” في غزة، وأن الدول التي تمدها بالسلاح، وفي مقدمتها الولايات المتحدة، “متواطئة” في استمرار العنف، وفق ما ورد في التقرير. وأكد عدد من الفنانين المشاركين، من بينهم جوليا هولتر وأجا مونيه، أن المقاطعة تمثل وسيلة احتجاج سلمية تهدف إلى محاسبة إسرائيل، والتعبير عن رفض استخدام أموال دافعي الضرائب في الحرب. وأشارت الحملة إلى أن ثلاثًا من أكبر شركات الموسيقى العالمية أوقفت خدماتها في روسيا عقب غزو أوكرانيا، داعيةً لاتخاذ موقف مشابه تجاه الفلسطينيين. وفي مقابل التأييد المتصاعد، يواجه الفنانون ضغوطًا وانتقادات سياسية، حيث ألغت جامعة كورنيل حفلًا للفنانة كيلاني متهمةً إياها بمعاداة السامية، بينما ألغت مؤسسات ثقافية فعاليات أخرى لأسباب قالت إنها “أمنية”. ويرى مشاركون أن الثمن المطلوب جزء من تحقيق أثر فعلي، مؤكدين أن الموسيقى لعبت دائمًا دورًا سياسيًا في مقاومة الظلم.

حملة عالمية لمقاطعة بث الموسيقى في إسرائيل بدعم أكثر من ألف فنان

يواصل أكثر من ألف فنان وعشرات شركات الإنتاج حول العالم، من بينهم لورد وبيورك وفرقة …