صُممت «روبوتات حية» من أجنة الضفادع، يمكنها التنقل في جميع أنحاء مجرى الدم وتدمير الأجسام الضارة، مثل الخلايا السرطانية.
وقام باحثون من جامعتي «فيرمونت» و«توفس» الأمريكيتين، بتطويرها عبر تكييف الخلايا الجذعية المأخوذة من جنين الضفدع الإفريقي.
ويقول الباحثون إن الخلايا الاصطناعية الجديدة، يمكن تشكيلها بأي طريقة ضرورية لمهمة حالية، وهي غير قابلة للتدمير وقادرة على الإصلاح الذاتي.
هذا وسيؤدي هذا الاكتشاف إلى إنقاذ حياة الملايين، بينما هناك من يبحث، وينقب عن صحة دخول الحمام بغير القدم اليسرى.