ناقشت نائبة المبعوث الأممي إلى ليبيا ستيفاني خوري، مع الأعضاء المنتخبين في لجنة الاتصال بين مجلسي النواب والأعلى للدولة، الوضع الأمني الهش.
وأشارت خوري في تدوينة نشرتها على صفحتها على منصة “اكس”، إلى أنهم ناقشوا المخاوف المستمرة بشأن حقوق الإنسان.
وتطرق المجتمعون إلى سبل الدفع بعملية سياسية يقودها ويملك زمامها الليبيون، وتيسرها الأمم المتحدة بدعم دولي، بهدف معالجة الانسداد الراهن.
كما عرج المجتمعون على الأوضاع الاقتصادية، مشددين على أهمية المساءلة والحوكمة الرشيدة لموارد الدولة.
ونقلت خوري عن أعضاء اللجنة تعبيرهم عن حرصهم على العمل مع بعثة الأمم المتحدة بغرض إشراك جميع الفاعلين الليبيين.