منصة الصباح

تسليم قطع أثرية عثر عليها بشكل عرضي

أعلن جهاز الشرطة السياحية وحماية الآثار ، عن تسليم خمس قطع أثرية لمراقبة آثار طرابلس، وهي مكونة من ثلاث جرار كانت تستخدم لحفظ رماد الموتى في العصر الروماني وصحنين أثريين.
وأوضح جهاز الشرطة السياحية، في بيان له، إن عملية الاستلام والتسليم بين فرع الجهاز طرابلس ومراقبة آثار طرابلس، تمت بعد أن كانت هذه القطع على ذمة الإجراءات الضبطية في واقعة العثور عليها بشكل عرضي.
وأضاف الجهاز، أن عملية التسليم جاءت بعد الانتهاء من عملية التحقيق بالتعاون مع مركز شرطة زاوية الدهماني ورئيس نيابة النظام العام.

شاهد أيضاً

حملة عالمية لمقاطعة بث الموسيقى في إسرائيل بدعم أكثر من ألف فنان يواصل أكثر من ألف فنان وعشرات شركات الإنتاج حول العالم، من بينهم لورد وبيورك وفرقة ماسيف أتاك، دعم حملة دولية تحمل اسم “لا موسيقى للإبادة” التي تدعو إلى حجب الموسيقى عن إسرائيل عبر تفعيل الحظر الجغرافي، وذلك رغم الهدنة الهشة واستمرار العمليات العسكرية في قطاع غزة. ويقول القائمون على الحملة إن هذه الخطوة تأتي استجابة لمطالب فلسطينية تدعو إلى عزل إسرائيل ثقافيًا ورفض ما يعتبرونه “شرعنة” لسياساتها. وتستند المبادرة إلى تقرير صادر عن لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة في سبتمبر، خلص إلى أن إسرائيل ترتكب “إبادة جماعية” في غزة، وأن الدول التي تمدها بالسلاح، وفي مقدمتها الولايات المتحدة، “متواطئة” في استمرار العنف، وفق ما ورد في التقرير. وأكد عدد من الفنانين المشاركين، من بينهم جوليا هولتر وأجا مونيه، أن المقاطعة تمثل وسيلة احتجاج سلمية تهدف إلى محاسبة إسرائيل، والتعبير عن رفض استخدام أموال دافعي الضرائب في الحرب. وأشارت الحملة إلى أن ثلاثًا من أكبر شركات الموسيقى العالمية أوقفت خدماتها في روسيا عقب غزو أوكرانيا، داعيةً لاتخاذ موقف مشابه تجاه الفلسطينيين. وفي مقابل التأييد المتصاعد، يواجه الفنانون ضغوطًا وانتقادات سياسية، حيث ألغت جامعة كورنيل حفلًا للفنانة كيلاني متهمةً إياها بمعاداة السامية، بينما ألغت مؤسسات ثقافية فعاليات أخرى لأسباب قالت إنها “أمنية”. ويرى مشاركون أن الثمن المطلوب جزء من تحقيق أثر فعلي، مؤكدين أن الموسيقى لعبت دائمًا دورًا سياسيًا في مقاومة الظلم.

حملة عالمية لمقاطعة بث الموسيقى في إسرائيل بدعم أكثر من ألف فنان

يواصل أكثر من ألف فنان وعشرات شركات الإنتاج حول العالم، من بينهم لورد وبيورك وفرقة …