أعلنت وكالة ناسا عن وقوع أقوى انفجار شمس منذ عام 2017 يوم الخميس الماضي، أدى إلى قذف كتل “إكليلي”.
وأوضحت ناسا أن ما حدث هو انفجار كبير من البلازما الشمسية، وبلغت السرعة التقديرية للانبعاث الإكليلي أكثر من 2100 كيلومتر في الثانية الواحدة.
وأكدت الوكالة الدولية أنه على الرغم من أن الغلاف الجوي للأرض يحمي الكوكب من الإشعاعات الضارة، إلا أن الانبعاث الإكليلي يمكن أن يسبب عواصف مغناطيسية أرضية قد تعطل نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) والأقمار الاصطناعية الخاصة بالاتصالات.