دفعت سيدة بريطانية ثمنا باهظا لعادة واظبت عليها لسنوات في سن المراهقة، وذلك بعد تشخيص طبي خاطئ لحالتها كلفها “أذنها”.
وخضعت أنثيا سميث (44 عاما)، لعملية جراحية لبتر أذنها اليسرى، بعد أن علمت أنها البقع التي ظهرت عليها ما هي إلا سرطان أصابها بسبب “حمامات الشمس”.
وترتدي أنثيا الآن أذنا اصطناعية، كما خضعت لعمليتين إضافيتين لوقف انتشار السرطان، وتعاني مشاكل صحية عدة بعد أن قضت نحو 5 سنوات تسير وراء تشخيص خاطئ.
وعانت السيدة سرطان الجلد منذ سنوات، لكن الأطباء أخطأوا في تشخيص حالتها وخلصوا إلى أن البقع على أذنها بسيطة.
الوسومامرأة بلا أذن
شاهد أيضاً
كتاب “فتيان الزنك” حول الحرب والفقد والألم النفسي
خلود الفلاح لا تبث الحرب إلا الخوف والدمار والموت والمزيد من الضحايا.. تجربة الألم التي …