نفت المندوبية الليبية لدى اليونيسكو ما تناقلته بعض مواقع التواصل الاجتماعي من أخبار بشأن تقصيرها في حماية الموروث الثقافي في ليبيا.
وأوضحت المندوبية في بيان لها أنها تعمل مع المؤسسات الوطنية المختصة مثل مصلحة الآثار وجهاز المدن التاريخية ووزارة الثقافة ووزارة السياحة والخبراء الوطنيين والجامعات على تسجيل مواقع أثرية وتاريخية على اللائحة التمهيدية، وبرامج لإخراج المواقع الليبية من قائمة المواقع المعرضة للخطر.
وأضافت المندوبية أنها نجحت بالتعاون مع جهاز تنمية وتطوير مدينة غدامس على إعادتها إلى قائمة التراث العالمي.