اتفق محافظ مصرف ليبيا المركزي الكبير، والمبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، والقائم بالأعمال جيريمي برنت، على أهمية النزاهة التكنوقراطية للمصرف المركزي.
وأكد المجتمعون على أهمية استقلال المصرف المركزي في إدارة الموارد المالية لليبيا، بما في ذلك القضية الحاسمة المتمثلة في إعادة الإعمار بعد الفيضانات.
وشدد المجتمعون على أن الاستجابة الفعالة لاحتياجات درنة والمجتمعات المتضررة الأخرى ستتطلب نهجًا موحدًا وشفافًا
ومستندًا إلى الخبرة، بالتعاون مع المؤسسات الدولية، بما في ذلك البنك الدولي والأمم المتحدة.